Ace Admin
عدد المساهمات : 430 نقاط : 1884 تاريخ التسجيل : 27/08/2009
| موضوع: إذا أصابك الهم والضيق .. ادخل لتعرف لماذا؟؟ الثلاثاء يوليو 06, 2010 2:18 am | |
| وقف "جان" في المحطة مزهوّا ببدلته العسكرية الأنيقة، وراح يراقب وجوه الناس وهم ينحدرون مالقطاراحدا بعد الآخر.
كان في الحقيقة يبحث عن وجه المرأة التي يعرفها قلبه، لكنه لم ير وجهها قط. قالت له بأنها ستعلق على صدرها وردة حمراء ليتمكن من أن يميزها من بين مئات المسافرين. لقد بدأت معرفته بها منذ حوالي ثلاثة عشر شهرا، كان ذلك في المكتبة العامة في فلوريدا عندما اختار كتابا وراح يقلب صفحاته. لم يشده ما جاء في الكتاب بقدر ما شدته الملاحظات التي كتبت بقلم الرصاص على هامش كل صفحة. أدرك من خلال قرائتها بأن كاتبها إنسان مرهف الحس دمث الأخلاق، وشعر بالغبطة عندما قرأ اسمها مكتوبا على الغلاف باعتبارها السيدة التي تبرعت للمكتبة بالكتاب. ذهب إلى البيت وراح يبحث عن اسمها حتى عثر عليه في كتاب الهواتف، كتب لها ومنذ ذلك الحين بدأت بينهما علاقة دافئة وتوطدت عبر الرسائل الكثيرة التي تبادلوها. خلال تلك المدة، اُستدعي للخدمة وغادر أمريكا متوجها إلى إحدى القواعد العسكرية التي كانت ت شارك في الحرب العالمية الثانية. بعد غياب دام عاما، عاد إلى فلوريدا واستأنف علاقته بتلك السيدة التي أكتشف فيما بعد أنها في مقتبل العمر وتوقع أن تكون في غاية الجمال. أتفقا على موعد لتزوره، وبناء على ذلك الموعد راح في الوقت المحدد إلى محطة القطار المجاورة لمكان إقامته . شعر بأن الثواني التي م رت كانت أياما، وراح يمعن في كل وجه على حدة. لمحها قادمة باتجاهه بقامتها النحيلة وشعرها الأسود الجميل، وقال في نفسه: هي كما كنت أتخيلها، يا إلهي ما أجملها! شعر بقشعريرة باردة تسللت عبر مفاصله، لكنه استجمع قواه واقترب بضع خطوات باتجاها مبتسما وملوحا بيده. كاد يُغمى عليه عندما مرّت من جانبه وتجاوزته، ولاحظ خلفها سيدة في الأربعين من عمرها، امتد الشيب ليغطي معظم رأسها وقد وضعت وردة حمراء على صدرها، تمام ا كما وعدته حبيبته أن تفعل. شعر بخيبة أمل كبيرة: "ياإلهي لقد أخطأت الظن! توقعت بأن تكون الفتاة الشابة الجميلة التي تجاوزتني هي الحبيبة التي انتظرتها أكثر من عام، لأفاجئ بامرأة بعمر أمي وقد كذبت عليّ" أخفى مشاعره وقرر في ثوان أن يكون لطيفا، لأنها ولمدة أكثر من عام ـ وبينما كانت رحى الحرب دائرة ـ بعثت الأمل في قلبه على أن يبقى حيا. استجمع قواه، حياها بأدب ومدّ يده مصافحا: أهلا، أنا الضابط جان وأتوقع بأنك ال سيدة مينال! قال يحدث نفسه: "إن لم يكن من أجل الحب، لتكن صداقة"!، ثم أشار إلى المطعم الذي يقع على إحدى زوايا المحطة: "تفضلي لكي نتناول طعام الغداء معا" فردت: يابني، أنا لست السيدة مينال، ولا أعرف شيئا عما بينكما. ثم تابعت تقول: قبيل أن يصل القطار إلى المحطة اقتربت مني تلك الشابة الجميلة التي كانت ترتدي معطفا أخضر ومرت بقربك منذ لحظات، وأعطتني وردة حمراء وقالت: سيقابلك شخص في المحطة وسيظن بأنك أنا. إن كان لطيفا معك ودعاك إلى الغداء قولي له بأنني أنتظره في ذلك المطعم، وإن لم يدعوك اتركيه وشأنه، لقد قالت لي بأنها تحاول أن تختبر إنسانيتك ومدى لطفك. عانقها شاكراً وركض باتجاه المطعم!
اللحظات الحرجة في حياتنا هي التي تكشف معدننا وطيبة أخلاقنا. الطريقة التي نتعامل بها مع الحدث، وليس الحدث بحدّ ذاته، هي التي تحدد هويتنا الإنسانية ومدى إلتزامنا بالعر ف الأخلاقي. ظن ذلك الشاب في أعماقه بأن تلك المرأة التي تبدو بعمر والدته قد غشته، ولم تكن الفتاة التي بنى أحلامه على لقائها، ومع ذلك لم يخرج عن أدبه، بل ظل محتفظا برباطة جأشه. تذكر كلماتها التي شجعته على أن يبقى حيا ومتفائلا خلال الحرب، وحاول في لحظة أن يتناسى غشها، فكان لطيفا ودعاها إلى تناول الغداء. هناك مثل صيني يقول: إذا استطعت أن تسيطر على غضبك لحظة واحدة ستوفر على نفسك مائة يوم من الندم
| | |
وقف "جان" في المحطة مزهوّا ببدلته العسكرية الأنيقة، وراح يراقب وجوه الناس وهم ينحدرون مالقطاراحدا بعد الآخر.
كان في الحقيقة يبحث عن وجه المرأة التي يعرفها قلبه، لكنه لم ير وجهها قط. قالت له بأنها ستعلق على صدرها وردة حمراء ليتمكن من أن يميزها من بين مئات المسافرين. لقد بدأت معرفته بها منذ حوالي ثلاثة عشر شهرا، كان ذلك في المكتبة العامة في فلوريدا عندما اختار كتابا وراح يقلب صفحاته. لم يشده ما جاء في الكتاب بقدر ما شدته الملاحظات التي كتبت بقلم الرصاص على هامش كل صفحة. أدرك من خلال قرائتها بأن كاتبها إنسان مرهف الحس دمث الأخلاق، وشعر بالغبطة عندما قرأ اسمها مكتوبا على الغلاف باعتبارها السيدة التي تبرعت للمكتبة بالكتاب. ذهب إلى البيت وراح يبحث عن اسمها حتى عثر عليه في كتاب الهواتف، كتب لها ومنذ ذلك الحين بدأت بينهما علاقة دافئة وتوطدت عبر الرسائل الكثيرة التي تبادلوها. خلال تلك المدة، اُستدعي للخدمة وغادر أمريكا متوجها إلى إحدى القواعد العسكرية التي كانت ت شارك في الحرب العالمية الثانية. بعد غياب دام عاما، عاد إلى فلوريدا واستأنف علاقته بتلك السيدة التي أكتشف فيما بعد أنها في مقتبل العمر وتوقع أن تكون في غاية الجمال. أتفقا على موعد لتزوره، وبناء على ذلك الموعد راح في الوقت المحدد إلى محطة القطار المجاورة لمكان إقامته . شعر بأن الثواني التي م رت كانت أياما، وراح يمعن في كل وجه على حدة. لمحها قادمة باتجاهه بقامتها النحيلة وشعرها الأسود الجميل، وقال في نفسه: هي كما كنت أتخيلها، يا إلهي ما أجملها! شعر بقشعريرة باردة تسللت عبر مفاصله، لكنه استجمع قواه واقترب بضع خطوات باتجاها مبتسما وملوحا بيده. كاد يُغمى عليه عندما مرّت من جانبه وتجاوزته، ولاحظ خلفها سيدة في الأربعين من عمرها، امتد الشيب ليغطي معظم رأسها وقد وضعت وردة حمراء على صدرها، تمام ا كما وعدته حبيبته أن تفعل. شعر بخيبة أمل كبيرة: "ياإلهي لقد أخطأت الظن! توقعت بأن تكون الفتاة الشابة الجميلة التي تجاوزتني هي الحبيبة التي انتظرتها أكثر من عام، لأفاجئ بامرأة بعمر أمي وقد كذبت عليّ" أخفى مشاعره وقرر في ثوان أن يكون لطيفا، لأنها ولمدة أكثر من عام ـ وبينما كانت رحى الحرب دائرة ـ بعثت الأمل في قلبه على أن يبقى حيا. استجمع قواه، حياها بأدب ومدّ يده مصافحا: أهلا، أنا الضابط جان وأتوقع بأنك ال سيدة مينال! قال يحدث نفسه: "إن لم يكن من أجل الحب، لتكن صداقة"!، ثم أشار إلى المطعم الذي يقع على إحدى زوايا المحطة: "تفضلي لكي نتناول طعام الغداء معا" فردت: يابني، أنا لست السيدة مينال، ولا أعرف شيئا عما بينكما. ثم تابعت تقول: قبيل أن يصل القطار إلى المحطة اقتربت مني تلك الشابة الجميلة التي كانت ترتدي معطفا أخضر ومرت بقربك منذ لحظات، وأعطتني وردة حمراء وقالت: سيقابلك شخص في المحطة وسيظن بأنك أنا. إن كان لطيفا معك ودعاك إلى الغداء قولي له بأنني أنتظره في ذلك المطعم، وإن لم يدعوك اتركيه وشأنه، لقد قالت لي بأنها تحاول أن تختبر إنسانيتك ومدى لطفك. عانقها شاكراً وركض باتجاه المطعم!
اللحظات الحرجة في حياتنا هي التي تكشف معدننا وطيبة أخلاقنا. الطريقة التي نتعامل بها مع الحدث، وليس الحدث بحدّ ذاته، هي التي تحدد هويتنا الإنسانية ومدى إلتزامنا بالعر ف الأخلاقي. ظن ذلك الشاب في أعماقه بأن تلك المرأة التي تبدو بعمر والدته قد غشته، ولم تكن الفتاة التي بنى أحلامه على لقائها، ومع ذلك لم يخرج عن أدبه، بل ظل محتفظا برباطة جأشه. تذكر كلماتها التي شجعته على أن يبقى حيا ومتفائلا خلال الحرب، وحاول في لحظة أن يتناسى غشها، فكان لطيفا ودعاها إلى تناول الغداء. هناك مثل صيني يقول: إذا استطعت أن تسيطر على غضبك لحظة واحدة ستوفر على نفسك مائة يوم من الندم
| | |
وقف "جان" في المحطة مزهوّا ببدلته العسكرية الأنيقة، وراح يراقب وجوه الناس وهم ينحدرون مالقطاراحدا بعد الآخر.
كان في الحقيقة يبحث عن وجه المرأة التي يعرفها قلبه، لكنه لم ير وجهها قط. قالت له بأنها ستعلق على صدرها وردة حمراء ليتمكن من أن يميزها من بين مئات المسافرين. لقد بدأت معرفته بها منذ حوالي ثلاثة عشر شهرا، كان ذلك في المكتبة العامة في فلوريدا عندما اختار كتابا وراح يقلب صفحاته. لم يشده ما جاء في الكتاب بقدر ما شدته الملاحظات التي كتبت بقلم الرصاص على هامش كل صفحة. أدرك من خلال قرائتها بأن كاتبها إنسان مرهف الحس دمث الأخلاق، وشعر بالغبطة عندما قرأ اسمها مكتوبا على الغلاف باعتبارها السيدة التي تبرعت للمكتبة بالكتاب. ذهب إلى البيت وراح يبحث عن اسمها حتى عثر عليه في كتاب الهواتف، كتب لها ومنذ ذلك الحين بدأت بينهما علاقة دافئة وتوطدت عبر الرسائل الكثيرة التي تبادلوها. خلال تلك المدة، اُستدعي للخدمة وغادر أمريكا متوجها إلى إحدى القواعد العسكرية التي كانت ت شارك في الحرب العالمية الثانية. بعد غياب دام عاما، عاد إلى فلوريدا واستأنف علاقته بتلك السيدة التي أكتشف فيما بعد أنها في مقتبل العمر وتوقع أن تكون في غاية الجمال. أتفقا على موعد لتزوره، وبناء على ذلك الموعد راح في الوقت المحدد إلى محطة القطار المجاورة لمكان إقامته . شعر بأن الثواني التي م رت كانت أياما، وراح يمعن في كل وجه على حدة. لمحها قادمة باتجاهه بقامتها النحيلة وشعرها الأسود الجميل، وقال في نفسه: هي كما كنت أتخيلها، يا إلهي ما أجملها! شعر بقشعريرة باردة تسللت عبر مفاصله، لكنه استجمع قواه واقترب بضع خطوات باتجاها مبتسما وملوحا بيده. كاد يُغمى عليه عندما مرّت من جانبه وتجاوزته، ولاحظ خلفها سيدة في الأربعين من عمرها، امتد الشيب ليغطي معظم رأسها وقد وضعت وردة حمراء على صدرها، تمام ا كما وعدته حبيبته أن تفعل. شعر بخيبة أمل كبيرة: "ياإلهي لقد أخطأت الظن! توقعت بأن تكون الفتاة الشابة الجميلة التي تجاوزتني هي الحبيبة التي انتظرتها أكثر من عام، لأفاجئ بامرأة بعمر أمي وقد كذبت عليّ" أخفى مشاعره وقرر في ثوان أن يكون لطيفا، لأنها ولمدة أكثر من عام ـ وبينما كانت رحى الحرب دائرة ـ بعثت الأمل في قلبه على أن يبقى حيا. استجمع قواه، حياها بأدب ومدّ يده مصافحا: أهلا، أنا الضابط جان وأتوقع بأنك ال سيدة مينال! قال يحدث نفسه: "إن لم يكن من أجل الحب، لتكن صداقة"!، ثم أشار إلى المطعم الذي يقع على إحدى زوايا المحطة: "تفضلي لكي نتناول طعام الغداء معا" فردت: يابني، أنا لست السيدة مينال، ولا أعرف شيئا عما بينكما. ثم تابعت تقول: قبيل أن يصل القطار إلى المحطة اقتربت مني تلك الشابة الجميلة التي كانت ترتدي معطفا أخضر ومرت بقربك منذ لحظات، وأعطتني وردة حمراء وقالت: سيقابلك شخص في المحطة وسيظن بأنك أنا. إن كان لطيفا معك ودعاك إلى الغداء قولي له بأنني أنتظره في ذلك المطعم، وإن لم يدعوك اتركيه وشأنه، لقد قالت لي بأنها تحاول أن تختبر إنسانيتك ومدى لطفك. عانقها شاكراً وركض باتجاه المطعم!
اللحظات الحرجة في حياتنا هي التي تكشف معدننا وطيبة أخلاقنا. الطريقة التي نتعامل بها مع الحدث، وليس الحدث بحدّ ذاته، هي التي تحدد هويتنا الإنسانية ومدى إلتزامنا بالعر ف الأخلاقي. ظن ذلك الشاب في أعماقه بأن تلك المرأة التي تبدو بعمر والدته قد غشته، ولم تكن الفتاة التي بنى أحلامه على لقائها، ومع ذلك لم يخرج عن أدبه، بل ظل محتفظا برباطة جأشه. تذكر كلماتها التي شجعته على أن يبقى حيا ومتفائلا خلال الحرب، وحاول في لحظة أن يتناسى غشها، فكان لطيفا ودعاها إلى تناول الغداء. هناك مثل صيني يقول: إذا استطعت أن تسيطر على غضبك لحظة واحدة ستوفر على نفسك مائة يوم من الندم
| | |
هل أنت سعيد؟؟ نعم ؟.. إنني آمل ذلك.. لا ؟.. إذاً .. انت حاسس ان الحياة وحشة ؟؟ وانك مش طايق أي حاجة في الدنيا ؟؟ ومش راضي عن حياتك بالمرة ؟؟ وشايف ان حالك لا يسر عدو ولا حبيب ؟؟ والاكتئاب مالي حياتك؟؟ طيب لو حالك كده فعلا انت عارف ليه حياتك عاملة كده؟؟
هل تأملت قول الله تعالي : {وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى }طه124 هل سبق لك أن قرأت تلك الآية وتمعنتها ؟؟ طيب يا تري عرفت دلوقتي ليه حياتك عاملة كده؟؟ لأنك أعرضت عن ذكر الله... ونظرت الي المــحرمات لأنك أعرضت عن ذكر الله... واستمعت الي المحرمات لأنك أعرضت عن ذكر الله... وتحدثت بالـمحـرمات لأنك أعرضت عن ذكر الله... وارتكبت الـمحـرمات لأنك أعرضت عن ذكر الله... ومشيت الي المـــحرمات
هل الصورة بقت واضحة دلوقتي؟؟
ربنا سبحانه وتعالي جابلك سبب الهم واضح في محكم التنزيل علشان منقعدش نقول " ليه كده يا رب" و " انا عملت ايه في دنيتي علشان يحصل لي كل ده "
لو مش عارف أنت عملت ايه او عارف ومطنش يبقي لازم تفوق لو فيه مشكلة صغيرة واجهتك بتدور لها علي حل فما بالك بتلك المشكلة ؟؟
طيب أنت عارف إن ربنا جابلك الحل؟ والله الحل موجود في محكم التنزيل وممكن تكون قرأته قبل كده كتير.
هل تأملت قول الله تعالي : {مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ }النحل97
وقوله تعالي : {مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَمَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ } غافر40
هل قرأت هذه الآيات ؟؟ هل أدركت معناها ؟؟ صدق الله تعالي إذ يقول :
{أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا }محمد24
ما رأيك في تلك الآيات ؟؟ هل تدرك الفرق بين الآية الأولي والآيات الأخريات؟؟
إذا ما تنتظر ؟؟ الآن أنت تعرف : المشكلة ألا وهي الحياة الضنك الكريهة التي انعدمت بها اللذة ... سببها ألا وهو بعدنا عن ذكر الله... والعلاج ألا وهو الإيمان والأعمال الصالحة ...
هل فيه وصف أدق من كده؟ أوجز الله تعالي كل هذا في آيتين اثنتين فياله من إعجاز !!
فسارع إلي التوبة ماذا تنتظر ؟؟ باب التوبة مفتوح...
| هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 800x600 الابعاد 33KB. | أرجو أن أكون قد أفدتكم ولو بالقليل .. وأرجو أنكم تقولولي رأيكم في الموضوع بصدق انا عارفة إن الأسلوب كان ركيك شوية واني لخبطت الدنيا بس إن شاء الله المرة القادمة يكون أحسن .. أنا كنت هاكتبه بالفصحي كاملا ولكن رأيت أن الأسلوب المبسط يسلك الطريق السريع إلي قلب القارئ. والله تعالي أسال أن يكون هذا الموضوع ابتغاء مرضاته جل وعلا وان ينفع به سائر المسلمين والمسلمات .. وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته | |
|
M!Ss.SUOu مشرف/ة عام/ة
عدد المساهمات : 2301 نقاط : 5527 تاريخ التسجيل : 18/07/2010
| موضوع: رد: إذا أصابك الهم والضيق .. ادخل لتعرف لماذا؟؟ الخميس يوليو 29, 2010 7:14 am | |
| جزاك الله كل خير وجعله اللهم في موازين حسناتك مشكوووووووووووور ياخوي ع الموضوع | |
|
Ace Admin
عدد المساهمات : 430 نقاط : 1884 تاريخ التسجيل : 27/08/2009
| موضوع: رد: إذا أصابك الهم والضيق .. ادخل لتعرف لماذا؟؟ الخميس يوليو 29, 2010 7:23 am | |
| | |
|
الفراشة سوسو فايف نشيط
عدد المساهمات : 244 نقاط : 272 تاريخ التسجيل : 25/07/2010 العمر : 30 الموقع : الاردن
| موضوع: رد: إذا أصابك الهم والضيق .. ادخل لتعرف لماذا؟؟ الجمعة يوليو 30, 2010 3:59 am | |
| | |
|
جرح الطفوله فايف مميز
عدد المساهمات : 1268 نقاط : 1491 تاريخ التسجيل : 02/07/2010
| موضوع: رد: إذا أصابك الهم والضيق .. ادخل لتعرف لماذا؟؟ السبت أغسطس 21, 2010 5:27 pm | |
| | |
|